مفاجئة صادمة حدثت اثناء فتح قبر قاسم سليماني وما حدث اذهل الجميع

وبحسب الفيديو يظهر القائد العسكري ، وهو أمر الجنود بفتح باب مقبرة سليماني.
وبعد فتح باب المقبرة أخذ الجنرال الإيراني في البكاء بشدة مع الحاضرين،  ثم ألقى الورود على جثمانه تحت التراب.
وتم التعليق على الفيديو بالقول :” دفن قائد القلوب قبل لحظات. بدأ الرقم العكسي للأميركيين والصهاينة. جميع أنحاء العالم هي هدفنا وسيتم الكشف عن هذه الحقيقة قريبا”.
وأظهر مقطع فيديو آخر عدد من قيادات الحرس الثوري وهم يتبركون بتراب حفرة قاسم سليماني قبل أن يتم وضع الجثمان في المقبرة.
 

 

سردار دلها لحظاتی پیش به خا? سپرده شد. شماره مع?وس برای آمری?ایی ها و صهیونیست ها شروع شد. تمام نقاط ?ره زمین هدف ماست و این واقعیت بزودی مشخص خواهد شد.

 

Embedded video

 
 
 
 

 

كما علق رجل دين إيراني على القناة الرابعة الرسمية  بالقول: قاسم سليماني يمثل “النفس الزكية” للثورة الإيرانية ومقتل ” النفسية الزكية” إشارة إلى قرب تحقيق الوعد الإلهي لظهور الإمام المهدي ولا يوجد شبهة ولا شك في ذلك بأن مقتل سليماني إشارة إلى ظهور الإمام المهدي المنتظر.

 

 

يتبركون بتراب القبر الذي سيقبر به !
(كان الله بعون الارض، كيف سوف تتحمل جثته العفنه)

 

Embedded video

 
 
 
 

وعلى صعيد التعبئة الدينية أظهرت صورة تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي  قيام أطفال المدارس  بالسجود على صور قاسم سليماني.
كما قام طلاب الحوزة الشيعية في قم بتظاهرة في مطار طهران وهم يرتدون الأكفان، مطالبين بإعلان الجهاد ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
وكانت وسائل الإعلام في إيران قد أفادت أنه سيدفن مع سليماني عباءة المرشد وخاتم سليماني وتربة كربلاء، وورقة موقعة من قبل خامنئي وحسن نصر الله  الأمين العام لحزب الله اللبناني، كشهود على حسن شخصية قاسم سليماني.
وفي ذات السياق أعلن مقدم برامج التلفزيون الإيراني وحيد يامين بور نقلا عن أحد رجال الدين في إيران أن قلب الإمام المهدي أنسكر وأصابته حرقة مؤلمة وبكى بشدة ولم يهدأ الإمام المهدي حتى الآن لمقتل قاسم سليماني.

 

 

 

رجل دين إيراني على القناة الرابعة الرسمية الإيرانية يقول : قاسم سليماني يمثل “النفس الزكية” للثورة الإيرانية ومقتل ” النفسية الزكية” إشارة إلى قرب تحقيق الوعد الإلهي لظهور الإمام المهدي ولا يوجد شبهة ولا شك في ذلك بأن مقتل سليماني إشارة إلى ظهور الإمام المهدي المنتظر!

 

Embedded video

 
 


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *